يمكن دهن القضيب بكريم يسمى كريم اللجنوكايين وهو كريم مخدر يعطل استجابة الأعصاب للأثاره ومن ثم يقلل من سرعة القذف وارتخاء عضو الزوج بسرعة
وهناك اقراص هي في الأصل مضادات الكتئاب مثل تفرانيل وتربتيزول وأنصح كل زوج الا يبدا بهذا العلاج في محاولاته اطالة مدة اللقاء الجنسي وان تكون اخر شي يلجأ اليه الزوج في مرحلة العلاج من هذا العيب وعند بدئه في هذه المرحلة ان ياخذ جرعات قليلة جدا منها واذا استدعت الحاله الأكثار من هذه الجرعات فلايكون الا باشراف طبي متخصص
أن الأوعيه الدموية المغذية للقضيب لها صمامات تحجز الدم به عند الأنتصاب وبالدراسه اتضح ان انسجة القضيب لم يستدل على وجود صمامات بها والتي من المفترض ان تكون على هيئة أجسام عضلية دقيقة . فهذه الصمامات ليس لها كيان او جسم لكنها تمثل مستقبلات او مراكز كيميائية بدليل أن هناك أدوية أذا حقنت في القضيب يمكن ان تؤثر على هذه المراكز وتحدث الأنتصاب
هه الأدوية هي فينوكسيبنزامين . بابا فرين . فيتنولامين ولاتزال هنالك ابحاث عديدة لزيادة هذه الأنواع وتوسيع نطاق علاج الضعف الجنسي
واخيرا ...
يعتقد بعض الازواج انه بعد حدوث القذف منه ووصوله لمرحلة الأنزال والشبع الجنسي انه ينبغي ان يخرج عضوه من مهبل زوجته اعتقادا منه بأن الزوجه لاحاجه لها في قضيب مرتخي ؟..
واحذرك من هذه العملية فالمراه لاتصل لمرحلة الشبع الجنسي بنفس سرعة الرجل ومن ثم فهي تحتاج عضوه الذكري بمهبلها اطول فتره ممكنه حتى تصل لمرحلة الشبع وقد يثير حقنها وغيضها ان يخرج الزوج قضيبه منها بعد وصوله هو لمرحلة الذروه ويرتخي عضوه
ويعتقد بعض الأزواج انه لاحاجة لزوجته في عضو مرتخيى وهذا اعتقاد خاطئي وربما جهل بحقيقة المرأه و حاجتها الجنسية فالمراه لايشبعها او يثيرها العضو المنتصب فحسب بل هناك امور اخرى تثيرها جنسيا وستاعدها على الوصول للذروة حتى بعد قذف الزوج وارتخاء عضوه
فمجرد وجود العضو المرتخي بمهبل الزوجه مع مواصلته الحركه الطبيعية التي كان يمارسها قبل وصوله لمرحلة الذروة هذا بحد ذاته يمنحها اللذه . واستمرار التصاقه الجسدي بها وقبلاته وملامسته للمواضع الحساسة بها كل هذا يكمل اللذه الجنسية واحتيجاتها الجنسية